الخميس، 2 أغسطس 2012

نبذة عن شاروخان


الاسم:شاروخان
الجنسية:هندي
الديانة:مسلم
المذهب: شيعي
لون العيون : بني 
مواليد: 2/11/1965
مكان الميلاد : نيو دلهي – الهند
برج:العقرب
الحالة الاجتماعية:متزوج من هندوسية اسمها جوري وعنده ولد اسمه اريان وبنت اسمها سوهانا
العنوان:الهند-بومباي-شارع باندرا
_أخر فلم له لسنة 2005 اسمه paheli=اللغز بطولة شاروك خان -راني موكرجي-جوهي شاولا-وضيف الشرف سونيل شيتي
أخته : شاهيناز . زوجته : جوري.والده :مير تاج محمد خان. والدته : فاطمة
مهنة والده : كان محامياً وحارب لأجل بلاده
مهنة والدته : قاضية ومشرفة اجتماعية
هواياته واهتماماته : ألعاب الكمبيوتر ، الحياة الإجتماعية ، والتمثيل 
التعليم : تلقى تعليمه في مدرسة سانت كولومبيا الثانوية في نيودلهي 
التخرج : تخرج من كلية هانسراج في جامعة دلهي وحصل على الماجستير من جامعة ميليا الإسلامية في تخصص اتصالات عامة 
إنجازاته : 
سيف الشرف لأبرز طالب . 
جائزة رافي سوبراماني 
جائزة سوجيت التذكارية 
قاد كل الأفرقة في رياضة كرة القدم والهوكي والكريكيت 
لو لم يكن ممثلاً لكان : 
التحق بالجيش أو أصبح مدرساً 
أكثر اللحظات إحراجاً : عندما أشعر بالخجل من نفسي . 
أكثر اللحظات سعادة : عندما تزوج وعندما تلقى أول جائزة عن فيلم له . 
أكثر اللحظات تعاسة : عندما توفيت أمي وأبي ، لست قادراً على أن أنسى ذلك . 
حيوانات أليفة : لديه كلب 
يحب : زوجته واخته ( ووالديه ) وأطفاله وكلبهم وبيته وعمله . 
يكره : الكاذبين 
تعجبه : الأم تيريزا 
شخصيات تاريخية يستشهد بها : جنكيز خان ، هتلر ونابليون 
أعظم إنجازاته : الجوائز التي نالها . 

كلمة أو جملة يقولها دائماً: فلنقم بذلك ( Let's do it ) 

موهبة تتمنى لو كنت تملكها : 
الغناء . فهو يتمنى لو كان يجيد العزف على الجيتار . فهو يود أن ليتقط جيتاره ويعزف في كل حفلة يحضرها ويصف ذلك بكلمة كوووول . 
ويقول : لو أنه ولد مرة أخرى فإنه يود أن يكون مغنياً لكن ليس نجم روك ، يريد أن يكون مغنياً عادياً . 
أفضل صديق : الممثلة جوي تشاولا . 

فيلمه المفضل مما قام به : فيلم Kabhi Haan Kabhi Naa 
طعامه المفضل : دجاج تندوري . 
الممثلين المفضلين : اميتاب ****ان ، ديليب كومار ، ريشي كابور ، عامر خان 
الممثلين المفضلين ممن شاركوه البطولة : اميتاب ****ان ، انيل كابور ، سلمان خان 
الممثلات المفضلات ممن شاركنه البطولة : جوي تشاولا ، مدهوري دكست ، كاجول 
شارو خان يوم وفاة والده:

أصيب أبي بمرض سرطان الرئة بالرغم من أنه لم يكن يدخن أو أي شيء لكنه كان كثير الذهاب إلى مصنعه مصنع الزيوت وقد أخبره الطبيب أنه مصاب بسرطان الرئة واتذكر ذلك اليوم الذي اتى إلى المنزل ودخل الغرفة مع والدتي وأخبرها بمرضه كنت حينها في عمري 13 وقد اتى بعدها إلى غرفتي حيث كنت متلهفاً لأخبره بنتيجة امتحاني بمادة اللغة الهندية وقد أريته درجتي وكانت ابتسامه باهته في ملامح وجهه وقد قال لي صديقي (كان دائما يناديني صديقي يارا) فقال صديقي انا مصاب بالسرطان عند تلك الفترة لم أكن أعلم ما معنى هذا المرض وانه يقتل الشخص وقد عشا في هذه الفترة عصيبة فقد بدأت تجارة ابي بالتراجع بالنسبة لمرضه وامي اخذت تتعامل مع المصنع ومع المطعم الذي فتحه أبي ولم تجعلنا نشعر بالحزن وان كل شيء على ما يرام وقد كنت اذهب مع امي إلى المستشفى لمقابلة ابي فقد تطلب العلاج الكثير من المال فالإبرة الواحدة تساوي 53,000 روبية هندية ولم نكن نستطيع جمع هذا المبلغ أحيانا نستطيع واحيانا لأ ولذلك في الفترة الأخيرة من حياة أبي انتشر المرض في جميع أرجاء جسمه حتى وصل إلى لسانه فلم يستطيع ان يتحدث إلينا فقط كان يكتب ما يريد أن يقوله في ورقة وقد أهلني أبي ليوم وفاته فقد كان يكتب لي أكثر من مرة أنني الآن سأكون مسؤولاً عن امي وأختي وقد أتى ذلك اليوم كنا جالسين عند أبي في آخر يوم في حياته وقد شعرت بشعور غريب ذلك اليوم وكان في آخر يوم له سعيدا جدا وقد كتب لي قصيدة لا زالت احتفظ بها لنفسي وقد ودعناه في الليل لنره باليوم التالي وقد قالت لنا الممرضة يجب أن يرتاح وقد ان نغادر طلبني وامسك بيدي ووضعها على صدره وابتسم وابتسمت وذهبنا جميعا للبيت وفي حوالي الساعة 3 مساءاً جاءنا اتصال من المستشفى يطلبون مننا القدوم فوراً وذهبت أنا وامي للمستشفى وقد رأيناه وهو على الفراش نائما بسلام وقد اخبر الطبيب أمي بأن أبي فارق الحياة وقد بكت امي واختي بحرقه لكنني ظللت انظر إليه ولم تنزل من عيني دمعة لانني في وقتها لم اصدق ما يحدث أمامي وشعرت بأنني الآن المسؤول عن أمي وأختي وقد توفي أبي في عمر 52 سنة وقد كان عمري حينها 14 سنة

شاروخ يوم توفيت أمي:

يوم توفيت أمي فاطمة كان أقسى شيء واجهته في حياتي حتى الآن بعد وفاة والدي كنت أريد أن أعمل بالمصنع واساعد امي لكنها رفضت وقالت لي إذا كنت تريد أن تسعد أبيك وتسعدني يجب ان تكون متفوقاً في دراستك ومنذ تلك الفترة وحتى يوم تخرجي من الجامعة كنت متفوقا في كل شيء فبعد وفاة ابي تولت امي كل شيء المصنع الذي لم يكن يعمل بشكل جيد وقد باعته وظل المطعم هو الذي يعيلنا بعد ان ساءت ظروفنا وقد أتى بالاضافة إلى ذلك أهل ابي من باكستان يطالبون امي بحقوقهم من أملاك ابي ولكن المحكمة لم تعطيهم لأنهم كانوا لم يعرفوا او يسألوا عنه حتى في يوم وفاته وقد أثر هذا الشيء على علاقتي بهم بالرغم من أنني لا أتنكر لهم لكنني لا انسى هذا الموقف منهم المهم في يوم من الايام اصيبت أمي بجرح في اصبع قدمها الصغير وقد عالجته بالمنزل ولكننا لم نكن نعلم ان هذا الجرح سيحدث جرحا كبيرا بيننا كنت متعلقا بأمي أكثر لما تعطيني أياه من حرية في اختيار اي شيء اريده أذكر حتى انني عندما اخبرتها عن حبي لجوري وعندما فقدتها وذهبت إلى مومباي فقد اعطتني المال لجلبها فقد كانت كل شيء بحياتي وقد زاد عليها آلم الجرح وعندما ذهبنا إلى المستشفى لنعالج الجرح اكتشفنا انها مصابه بمرض الانيميا الحاد وتخثر في الدم بسبب الجرح وقد طلب منا الطبيب أبقائها بالمستشفى وقد مرة ثلاثة أسابيع وجرحها لم يبرى وتقول صديقة شاروخ المقربة كانت حالة شاروخ يرثى لها فهو لم ينم منذ ثلاثة أسابيع ولم يبرح مكانه بجانب أمه التي كانت تفقد الوعي ومن ثم تعود لوعيها وقد حاولنا كثيرا معه ان يأكل او يشرب لكنه كان يرفض فقد كان فقد يمسك بيد امه ويضع رأسه على طرف السرير ليريح عينه ولكنه لم يرى النوم كنا نجبره على الأكل وقد كانت جوري هناك تحاول أن تقدم له الطعام فقط كان يأكل منها ولكن بشكل بسيط او يشرب فقط ولكنه ما زال ممسكا يدها وكان يصلي في غرفتها ولازلت اتذكر ذلك اليوم عندما بدأت رجلها بالتصلب واصبحت كالحجر وذلك اليوم لانساه فقد جن جنون شاروخ من الغضب فقد امسكني بالقوة وقال لي انظري إلى ما يحدث كنت أحاول تفادي الرؤية ولكنه اجبرني وقال أنظري ليس انا الوحيد الذي سيعاني وكانت يصرخ بهستيريا...

واليوم الذي توفيت به قبل وفاتها خرج شاروخ إلى مكان بالحديقة وبدأ يصلي لمدة طويلة حتى اتى الطبيب إليه وقال له ان امك قد رحلت من الدنيا ولم يكن يجرأ اي احد منا قول ذلك له سوى الطبيب وقد بدأ بالبكاء بحرقة وبشدة لم نرى مثالها من قبل وقد أخذه أصدقائه هو وأخته إلى منزلهم وقد ساعدن النساء الجيران في تغسيل امه وفي يوم أخذ رفاتها ساعد أصدقاء شاروخ وشاروخ على حمله للقيام بذلك وفي وقت الدفن يقول صديق شاروخ في وقت دفنها ظل شاروخ ممسكا بالكفن ولم يشاء ان توضع بالقبر وقد حاول اصدقائه فتح يده التي كانت ممسكة بالكفن بالقوة وقد قال له المطوع اتركها دعها يا ابنى تذهب وقد تمكنا من فتح يده ووضع امه بالقبر وكان شاروخ يبكي بقوة وعند عودتنا إلى البيت ذهب شاروخ إلى غرفته واقفل على نفسه الباب ولم يفتحه إلى بعد ثلاثة ايام وقد كانت اخته تحاول ان تساعده على الأكل وفتح الباب لكنها لم تستطيع وقد حاول أصدقائه مساعدته بالتحدث إليه ويقول أحد أصدقائه عندما كنا نتحدث في مواضيع أخرى كنا هو في عالم آخر وسرحان وعندما يعود إلينا يجهش بالبكاء وبعدها بشهرين اختلف شاروخ عن الذي نعرفه أغرق نفسه بالكثير من العمل وبدأ مهنة التمثيل لينسى أحزانه بالإضافة انه اغرق نفسه بالتمثيل في الأفلام والمسرح والتلفاز لينسى كل أحزانه ولازال يعمل ذلك يقول احد اصدقائه المقربون إذا جلس شاروخ لوحده لا يزال يبكي رغم كل هذه السنين لذلك زوجته جوري لا تدعه يجلس لوحده ابداً 

لذلك المستشفى بالنسبة لشاروخ مكان يكره زيارته

وهذي بعض أفلامه
Paheli
Co-starring: Rani Mukerji, Anupam Kher, Aditi Govitrikar, Rajpal Yadav, Juhi Chawla, Suniel Shetty, Amitabh Bachchan
Released on: June 24, 2005
Director: Amol Palekar
Producer: Gauri Khan/Red Chillies Entertainment
Music Director: MM Kreem
Lyrics: Gulzar
Box Office Result: Average in India/Superhit overseas 
--------------------------------------------------------------------------------
Silsiley
Co-starring: Tabu, Bhumika Chawla, Riya Sen, Rahul Bose, Jimmy Shergill, Kay Kay, Ashmit Patel, Natassha, Karan Panthaky, Celina Jaitley, Divya Dutta, Priya Badlani
Released on: June 17, 2005
Director: Khalid Mohamed
Producer: Vashu Bhagnani
Music Director: Himesh Reshammiya
Lyrics: Sameer
Box Office Result: Flop 
------------------------------------

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق