الخميس، 2 أغسطس 2012

الاسم : بريتي زينتا

دراستها : بعلم النفس 

الوزن: 52 كيلو جرام

تاريخ ميلادها : 
على الرغم من صغر سنها الواضح إلا انها ترفض تماما الإفصاح عن تاريخ ميلادها وتقول أنه في الأول من يناير فقط وهذا يكفي العالم على حد تعبيرها

نبذه عن الممثله بريتي زينتا:

**فقدت والدها وهي تبلغ من العمر 13 عاما كانت تتمنى ان يكون والدها بالقرب منها لأنها ترى ان قرب الاطفال من والدهم يحسسهم بالامان اكثر والراحه.

** درست في السيد المسيح عندما أرادت أن تكون راهبة أمّها أرادت أن تغيّر المدارس بعد تلك. ودرست في مدرسة دير ماري سملا وبعد ذلك ذهبت إلى كليّة ست بيدز.

** بريتي زينتا من نجمات بوليود الواعدات اللاتي يتمتعن بجمال أخاذيحسدن عليه وإبتسامه متميزة مولودة في منطقة هيمشال باراداشالتي تعتبر من أهم المحافظات الهندية في شمال البلاد ولكنها درست الابتدائيه في نيودلهي وعملت اثناء دراستها كعارضة أزياء لزيادة دخلها وبعد ذلك تخصصت في مجال دراسة علم النفس .

بداياتها الفنيه:

**كانت بريتي واحدة من أناس يندر وجودهم والذين لم يكن عليهم السعي للعمل في هذه الصناعة بالرغم من أنها غريبة عليها ولأنها كانت ولا تزال جميلة,ذكية ,فطنة و سريعة البديهة فقد ساعدها ذلك على جعل المنتجين يختارونها بسهولة للتمثيل في أفلامهم 

وكانت البداية عن طريق قيامها ببعض الحملات الإعلانية الترويجية لصالح المخرج شيكار كابور ولكنها سرعان ماكانت واحده من الوجوه التي أختارها المخرج للقيام دور في فيلم (ta ra rum pum pum ) ورغم أن الفيلم لم ير النور أبدا بسبب انشغال مخرجه في البحث عن مكان له في هوليود بدلا من الهند إلا ان دورها كان هاما في لفت الإنتباه اليها فقد لاحظها المخرج عباس ماتسان وقدمها في الفيلم الذي حقق شهرة كبيرة وهو فيلم ( soldier ) وبرغم ذلك فإن ذلك الفيلم تأخر في الظهور وسبقه الفيلم الذي ظهر للناس ولفت انتباه متابعي السينما الهندية ( dil se ) مع القمر " شارو " ورغم ان الدور الذي لعبته لم يكن كثيرا ولكنه كان كافيا للفت الأنظار اليها وكان اداءها في هذا الفيلم أفضل اداء لها في عام 1998 حيث نالت عليه جائزة فيلم فير كأفضل أداء لوجه جديد .

وفي عام 2000 كان فلمها هو حديث الشارع في الهند بعد ان ظهرت في فيلم
( kya kehna ) في دور جديد عن السينما الهندية يمثل دور فتاة حامل من خارج إطار الزواج مع الممثل سلمان خان والممثله راني وهو غير مقبول تماما في التقاليد أو الشارع الهندي وهو الامر الذي سبب لها الكثير من المشكلات الإجتماعية وبرم ذلك فقد اشاد النقاد بدورها وأدائها في الفيلم.

وعن هذه المشكلة تقول بريتي : أعتقد أن دراستي لعلم النفس ساعدتني كثيرا فمن خلال عملي ألتقي بكثير من الناس وهم مختلفون في طباعهم وتقاليدهم وهمومهم وأنظر الى تصرفاتهم وافهم التركيبه النفسية لإنفعالاتهم المختلفة لذا بالنسبة لي أعرف ان التمثيل هو مجرد تقمص لشخصية أخرى وما ان تهدأ الكاميرات و الإضاءات حتى أعود الى طبيعتي من جديد ودون مشكلات .

تعترف بريتي ان من أهم عيوبها وأخطرها هو عدم قدرتها على الصمت لفترة طويلة حيث تقول : أعترف أني اتكلم كثيرا واحيانا اتكلم في الوقت الذي لا يجب ان افعل ذلك لذا يسئ بعض الناس الظن بي وبمقاصدي واعتقد ان صديقي المقرب بوبي ديول يستطيع كبح جماحي عندما يعتقد انني خرجت عن النص في الحديث في اشياء لا يفترض ان أتحدث عنها كل المشكلة أنني امرأة أحب أن أعبر عن ذاتي فقط 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق